• مرحبًا بكم في منتديات الغلا!
    أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح ال محدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا...

خطر الحمة المرئية

اعلانات المنتدى

Untitled 2

p_1582uxqk81.jpg
 

توق

New member
مقاله جدا جميله
ونالت اعجابي
دمت استاذي بهذا القلم الرائع
تقيمي واعجابي
ونسخه للحصري
 
أستاذي المبدع
تحدثت في مقالتك عن فيروس مخيف
بل مخيف أكثر حتى من الفيروس الذي نعيشه حالياً
فحين تموت الأخلاق خاصة في أمم إسلامية و عربية بالذات
هنا نغسل أيدينا
لأن الإسلام رسالة أخلاقية قبل كل شيء
فحتى عباداتنا التي فرضها الله علينا هي تعلمنا الأخلاق
فالصيام يعلمنا الصبر ؛
والزكاة تعلمنا الرحمة ؛
والحج يعلمنا المساواة
لكن للأسف أصبح البعض في حالة يرثى لها
لأنهم حتى العبادة أصبحوا يفعلونها كعادة ليس إلا
و نسوا الغرض الأساسي منها
فكيف إن تعروا من الأخلاق النبيلة !؟
الله يهدي جميع المسلمين يا رب


أبدعت في نسج حروفك
أبدعت في رسم سطورك
إستمتعت بالقراءة بما كتبت
رغم أن صلب الموضوع مؤلم
لكن أسلوبك في الكتابة و إجادتك أمتعاني
شكراً بحجم السماء وأكثر
وتستحق تقييمي على هذا الجمال

:012: :261: :012: :261:
 
لما دنى حضوركم
زار متصفحي ملائكة الطهر،
توهجاُ بالنور، وبهاءً ورضاً :
فكان سرورا مبهراً ..
يمتع الروح والجنان ..
دُثرتُ بنعمة نهم اشتياق ..
وهبة انتظار تجلت بمقدمكم أحبتي ..
تالله تزهو النفس بمروركم الآسر،
وقد التحفت سمائي :
غيث طيفكم العابر الزكي الجميل ..
ينوع ذاكَ الأتيّْ تغريدة :
تعانق سماء المفردات ..
تناجيا ودا وتقديرا ..
تطبع على محيانا :
البسمات الراقية ،
شهداً ومودة وإخاءً.. .
ألِقتُ بهذا البريق الآسر،
في أفنان وأكنان جمالكم..
أترنم بفخر عظيم، ويحق ليا الترنمُ ..
أن جعلتم لحرفي رونقا :
كضياء أنجم السَّماء،..
اقتطف الورد والود :
من رياض خمائلكم البهية.،
فأشعر أنى ملكت الروض ..
وما حملت من نسائم عطر الخمائل،
أباهي بكم أجمل اللحظات،
فتفيض المفردات بسحرٍ معتقاً ..
مليءبالنشوة والفرحة والسرور ..
أتيكم أَنَفَةِ في قَلَاَئِدِ عُرشِ :
مَمْلَكَةِ الطُّهْرِ ..
أهْتَمُ كَثِيرَا بِهَذَا السخاءِ والكرمِ ..
والدفق الصافي العذب الحنون..
فأَزْهُو كطائر فَخْرَ :
لفجر تاريخ ارتقى سمواً :
أن حَقُّ لِه الفخر والحب والاشتياقِ
من أَنَفَةُ وَعَلْوُ نبل سُمُوكم
أشدو وأترنم زجلا بلا توانٍ ..
أماهى رَقْصَاتٍ الكبار،
في رَوْضَاتُ الْخَمَائِلِ المبجلةِ ..
قناعة كبرى بسجاياكم النبيلة ..
حُق ليا ألأ أمل ولوج صرحكمُ الأدبيْ،
تحفةٌ في أكنانِ السلسبيلِ ..
تحيةٌ مبجلةٍ لكل منْ مر بهذا الروض،
ودعائي أن يبارككم الرب ..
ويحفظ لياً جمالكمُ ومَحبتكم،
بحقِ الكَليم..

وفقكم العلي الأعلى ..
 
أعلى